بعد تحويل جلسة اليوم إلى سرية - بتصويت 26 نائباً منتخباً من قبل الشعب إلى صف الحكومة - وحرمان كافة الشعب الكويتي من متابعة الإستجواب ، ومراقبة أعضاء البرلمان ، ومعرفة الحقيقة المغيّبة .
وحرمان الشعب من متابعة سابقة تعد الأولى من نوعها في الكويت والمنطقة بإستجواب رئيس الوزراء ، ووقوف رئيس الوزراء على المنصة لتفنيد محاور الإستجواب .
.
الحكومة اهني أخذت وحدة !
.
لكنها عطت وحدة ! لما وفّت بوعدها ، وقبل سمو رئيس الوزراء صعود المنصة ، وتفنيد محاور الإستجواب .
.
مع أننا لا ندري مالذي دار بالإستجواب ، لكن حسب ما سمعنا أن الإستجواب كان جداّ راقي ، ورئيس الوزراء صعد المنصة وفند المحاور بكل هدوء .
.
وتم توقيع طلب عدم التعاون من قبل 10 نواب حتى الآن ، وبانتظار بقية الأخبار .
.
.
مع أنني ضد الشيخ ناصر المحمد ، وأتمنى رحيله عن منصبه ، إلى أنه اليوم يستحق تحية على وفائه بوعده ، وعلى صعوده للمنصة ...
شكراَ يابو صباح .
..
حقوقي ،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق