تنويه

تم الإنتقال إلى المدوّنة الجديدة لو كويت Le Koweit

الثلاثاء، يناير 26، 2010

المرأة الكويتية .. خل تستريح شوي !





يمكن يكون العنوان غريب شوي .. لكن لازم نقف ونناقش نقاش حقيقي !



نسمع عن مطالبات لجنة شؤون المرأة البرلمانية في توفير مساكن للمرأة الكويتية المتزوجة من غير كويتي ، ومطالبات أخرى عجيبة !

الحقيقة أستغرب هل هذه دولة أم منجم ذهب !! الكل يريد أن يغرف منه ؟!


المرأة الكويتية التي تتزوج من غير كويتي ، يجب أن تعرف أنها تزوجت رجلاً وليس خيالاً ، فبالتالي يجب أولاً وأساساً أن تعيش في دولته ، وأن يحمل أبناؤها جنسية زوجها ، وأن تكون زوجة الرجل ، لا أن يكون زوجها هو زوج "الست" !

النساء في كل دول العالم هكذا ، فهل المرأة الكويتية "على راسها ريشة" ؟!


تريد أن تتزوج من غير كويتي ، وأن تظل تعيش في الكويت ، وأن تحصل هي وزوجها الأجنبي على مسكن من الحكومة ، وأن يتعلم أبناؤها الأجانب في مدارس الحكومة ، وأن يتعالجون في مستشفيات الحكومة ... يعني الزبدة يبون يساوونهم بالكويتيين !

إذا الكويتيين أغلبهم مو محصلين مسكن للحين !!


أبناء الكويتين الذكور هم فقط من يتمتع بالحق في كل هذا لأنهم كويتين ، أما أبناء الكويتيات فهم "أبناء الرجال الأباعيد" كما قال الشاعر ، فلا حق لهم في شيء من حقوق الكويتين ، يعيشون في الكويت "حالهم حال الأجانب" ، وجنسية أمهم لا تعنينا في شيء .



بالأخير .. أقول للمرأة الكويتية ، من أمثال د.معصومة المبارك وغيرها ، استريحي شوي ، ترا امصخت السالفة المرأة والمرأة ، هادّين قضايا البلد والتنمية وقاضبين بسالفة المرأة وحقوقها ؟! مع إن المرأة الكويتية أكثر وحدة ماخذة حقوقها وزيادة في هالبلد ... شتبون بعد ؟!



حقوقي ،

الاثنين، يناير 25، 2010

إشارات "الجاسم" .. السياسية !

هذي مقالة للكاتب والمحامي محمد عبدالقادر الجاسم ، من موقعه ، تستحق القراءة .




إشارات سياسية!

 


لا أملك معلومات، لكن ثمة "إشارات" مبعثرة هنا وهناك توحي بأن ترتيبات جديدة سوف تتم داخل الأسرة الحاكمة قد تؤدي إلى تغيير رئيس مجلس الوزراء.. أقول أنها "إشارات" وليست معلومات وقد يكون فهمي لها مجافيا للواقع.. "بس في شي"!







فالشيخ سالم العلي يعود إلى البلاد قريبا حسبما نشر، ومعروف عنه عدم تأييده للشيخ ناصر المحمد في رئاسة الوزارة، وقد تردد أن عوامل سياسية تداخلت مع العامل الصحي وأدت إلى تفضيله البقاء خارج البلاد طوال السنوات الماضية، فهل تداخلت الأسباب في قرار عودة الشيخ سالم العلي إلى البلاد؟ هل لعودته علاقة بفكرة ابتعاد الشيخ ناصر المحمد عن رئاسة الوزارة؟ وماهي أسباب النشاط السياسي القوي للشيخ فهد سالم العلي خلال الأسابيع الماضية؟ لقد استخدم الشيخ فهد سالم العلي خطابا لافتا للنظر يختلف عن الخطاب التقليدي لأبناء الأسرة الحاكمة.. خطابا يتضمن نبرة مختلفة فيها درجة كبيرة من الاستقلالية!






من جانب آخر، فقد غادر الشيخ ناصر المحمد البلاد "للعلاج".. لكن تردد أيضا أنه "زعلان" و"مو مرتاح" و"متملل" و"ما يرد على التلفونات" وأنه يفكر في "الابتعاد". أما الشيخ ناصر صباح الأحمد فقد "زعل" قبل فترة وغادر البلاد ثم عاد مؤخرا و"تصالح" مع من "زعل منه" وأصدر بيانا يتضمن العديد من "الإشارات" السياسية ذات المغزى. فإذا جمعنا تلك "الإشارات" وحاولنا تحليل المشهد السياسي، فهل من الصواب أن نتوقع حدث ما! إن بيان الشيخ ناصر صباح الأحمد هو مفتاح مهم لفهم الوضع الحالي، ولكن قبل التمعن في قراءة البيان أود أن أقول أن موضوع "العريفي" ومنعه من الدخول ثم السماح بدخوله ثم منعه مرة أخرى.. كل هذا كشف أن الحكومة الحالية فقدت أهليتها اللازمة لإدارة الدولة ولا يجوز أن تستمر.






أعود إلى بيان الشيخ ناصر صباح الأحمد الذي أصدره نيابة عنه المحامي وسمي الوسمي الأسبوع الماضي، فقد كان "ظاهر" البيان نفي الخبر الذي سبق لجريدة "الدار" أن نشرته في شهر ديسمبر الماضي والذي يتعلق بعزم الشيخ ناصر إنشاء قناة تلفزيونية وتعاون هذه القناة مع "الوشيحي والجاسم". كما أشار البيان إلى قيام جريدة "الدار" بالهجوم على الشيخ ناصر الصباح وأنه عازم على اتخاذ الإجراءات القانونية ضد الجريدة.






وفي تقديري أن إصدار البيان لم يكن بهدف نفي خبر صحفي، فقد مضى أكثر من ثلاثة أسابيع بين نشر الخبر وصدور البيان، وقد نفينا، الوشيحي وأنا، الخبر من جانبنا في يوم نشره، ولست مقتنعا أبدا بأن سبب تأخر صدور البيان هو وجود الشيخ ناصر الصباح خارج البلاد، حتى وإن كان في الهند، فوسائل الاتصال متاحة وكان بإمكان الشيخ ناصر إصدار بيانه في اليوم التالي لنشر الخبر. وإذا كان نفي الخبر ليس هدف البيان، فما هو الهدف؟






في تقديري أن الشيخ ناصر الصباح استخدم خبر جريدة "الدار" كمدخل لإصدار البيان، وأن الهدف منه هو "تنظيف الطاولة"، فالشيخ ناصر الصباح يؤكد في بيانه أنه يعتز بأبناء عمومته "من رئاسة مجلس الوزراء والوزراء" وأنه "يبارك الثقة السامية التى أولاهم إياها حضرة صاحب السمو أمير البلاد.."، ويضيف واصفا نفسه بأنه "أحد ركائز هذا النظام ويسعى إلى مساندته وانجاحه فى أداء مهمته على أكمل وجه..". ثم يقول "أنه أحد أبناء الأسرة الحاكمة ووزيرا لشؤون الديوان الأميري فيها وداعم لما تقوم به حكومة صاحب السمو أمير البلاد حفظ الله..". ويلاحظ هنا أن الشيخ ناصر الصباح حرص على تأكيد "اعتزازه" بالشيخ ناصر المحمد، وهذه جاءت بقصد نفي وجود خلافات بينهما، ثم يقول عن نفسه أنه أحد "أركان" النظام، وهذه جاءت بقصد تأكيد التفوق على الآخرين والتميز عنهم، ثم يسمي حكومة الشيخ ناصر المحمد بأنها "حكومة صاحب السمو أمير البلاد" وأنه "داعم لها".. وهذه جاءت بقصد نفي ما يدور في شأن تحركات الشيخ ناصر الصباح ضد الحكومة الحالية على أساس أنها حكومة والده وأنه من المستحيل أن يعمل ضدها لهذا السبب.






إن العبارات السابقة تعدت الهدف المعلن من إصدار البيان وهو نفي خبر صحفي نشر قبل إصدار البيان بنحو (26) يوم! إن للبيان، في ظني، هدف سياسي مهم وهو إقناع الرأي العام أن الشيخ ناصر صباح الأحمد "مو قاعد يشتغل" لإسقاط "ولد عمه" الشيخ ناصر المحمد.. لكن إذا وضعنا في الاعتبار أن الخلاف بين ناصر وناصر معروف ومتشعب وكبير جدا ولا يمكن نفيه ببيان صحفي، فإنه لابد من البحث في بيئة البيان وتوقيته.. إن البيان يخلو من القيمة إن لم يكن مرتبطا "بأوضاع أو ترتيبات" مستجدة قد تؤدي إلى إبتعاد الشيخ ناصر المحمد فعلا.. إن بيان ناصر الصباح هو بمثابة "إبراء ذمة" سياسي حتى لا يتم الربط بين إبتعاد ناصر المحمد ومواقف ناصر الصباح منه، أي ربما يراد تهيئة المسرح السياسي لتغيير مهم يشمل رئاسة الوزارة، ولا يراد لهذا التغيير أن يرتبط بمواقف ناصر الصباح المعارضة لناصر المحمد، فمن عادة الشيوخ أنهم يريدون دائما إظهار "براءة" قراراتهم وحياديتها من جهة، وعدم خضوعهم للضغط من جهة أخرى كأن يقال أن الشيخ ناصر المحمد يرغب في الاستقالة "لأسباب صحية"!






والآن.. وإذا افترضنا أن "الإشارات" التي التقطتها صحيحة وأن الشيخ ناصر المحمد سوف يبتعد عن رئاسة الوزارة، فهل من المنطق أن نتوقع تصحيح مسار الدولة؟ لقد سبق أن قلت أن المشكلة لا تكمن في "الأشخاص" فلا فرق بين هذا الشيخ وذاك.. فأن يذهب ناصر ويأتي ناصر آخر، أو يذهب ناصر ويأتي أحمد.. كل هذا ليس مهما بل المهم هو التغيير في منهج الحكم والإدارة.. فناصر المحمد "أدار" الدولة وفق منطق "الشيوخ" مضافا إليه "لمساته الشخصية"، ومن يأتي بعده سوف يستخدم المنطق ذاته.. والفرق هو في "اللمسات الشخصية" فقط، أي أنه إذا كانت جنيف هي المكان المفضل "للزعلة" بالنسبة للشيخ "الفلاني"، فإن الهند هي المكان المفضل "للزعلة" عند شيخ آخر!
 

 نشرت بتاريخ 23/1/2010
 
------------------------------------
 
 
 
مقالة رائعة ، وتحليل رائع من بوعمر ...
 
أتمنى ان يصدق هذا التحليل ، كما صدقت الكثير من تحليلات بوعمر السابقة .
 
 
 
حقوقي ،

الخميس، يناير 21، 2010

ناصر المحمد ... مشتاقينلك !


غادر قبل قليل سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد الصباح من احد المستشفيات بالولايات المتحدة الامريكيه وذلك بعد العمل لفحوصات طبية من الوعكه الصحية التي ألمت به حيث الفحوصات ولله الحمد تكللت بالنجاح .
 انتهى


لعل كثير من المواطنين بعد قراءتهم لمثل هذا الخبر سيكونون وكأن لسان حالهم يقول " ناصر المحمد ... مشتاقينلك ! " .

 والسبب واضح جداً ، بعد ما رأيناه من تصرفات الحكومة المعيبة وتخبطها وقراراتها الغريبة في غياب رئيسها ، لعلنا نقول بعد كل ذلك .. مرحباً برئيسها ، ليصلح الخلل ، ويعيد الأمور كما كانت .. أو كما نتمنى أن تكون .

فبعد ما شهدناه من تخبط وزارة الداخلية وتعسفها وانحيازها لطائفة على حساب أخرى في موضوع منع الداعية العريفي . وبعد ما رأيناه من تصريحات وزير الخارجية الغريبة بشأن العراق وبشأن بناء مستشفيات وطرق لهم . وبعد ما رأينا من مشروع تعديل قانون المرئي والمسموع ، وما فعله وزير الإعلام من جمع رؤساء تحرير الصحف وتهديدهم -بطريقة غير مباشرة- بقوله أن هذه التعديلات ماهي إلا سلطة ... أي مقبلات !

بعد كل هذا التخبط من الحكومة ، ألا يجب أن نقول أن هذا التخبط يحصل في غياب رئيس الحكومة ، وأن عودة "بو صباح" قد تعيد الأمور لنصابها ؟

لكن ماذا لو كان "بو صباح" هو من وراء هذا التخبط ؟ وهو من رسم هذا السيناريو الضخم وهو على سريره في ذلك المستشفى في الولايات المتحدة ليمهّد الطريق لعودته ، حتى يعود ويُستقبل بالفرح والسرور والشوق العارم من نفس الأشخاص الذين كانوا يريدون رحيله من قبل ؟


هل من الممكن أن يصل الدهاء بـ ناصر المحمد إلى هذه الدرجة ؟ أم أن الموضوع مجرد صدفة ؟


الحقيقة لا أدري ... ولكنها تساؤلات تتصارع في عقلي ، وأحببت أن أخرجها لأريح عقلي منها .


حقوقي ،

الأربعاء، يناير 20، 2010

"الجارالله" يضيف آية جديدة في القرآن !!

كنت أقرأ إفتتاحية جريدة السياسية لتاريخ اليوم 20/10 الأربعاء لـ أحمد الجارالله رئيس التحرير ، وكنت مستمتعاً بالقراءة إلى أن وجدت شيء صدمني الحقيقة ...

 




مقطع من الإفتتاحية :




وفي هذه الأجواء المشبعة برائحة الدهون والبصل والثوم نعد القراء ان الحلة الجديدة ستكون أكثر قربا مما يريده "باش شاويش" مخفر الرقابة على وسائل الاعلام, ولن نخيب ظنه ابدا لأنه لن يجد ما يراقبه, ولا ننسى ان نذكره بالآية الكريمة "من راقب الناس مات هما"

ونحن لا نريد لهذا المهووس بمراقبة الناس ان يموت هما, بل ان يمد الله في عمره حتى آخر الهموم ليبقى يتنعم برائحة البصل والثوم, لأنه بكل بساطة لن يجد ما يكدر خاطره, لكن ننصحه منذ الان ان يخضع لدورة في اللغة العربية الحديثة وفق مستحدثات العصر الترفيهية,

















سقطة كبيرة من رجل كـ أحمد الجارالله ..










أترك التعليق لكمـ ...






حقوقي ،

الثلاثاء، يناير 19، 2010

عند مفترق الطرق .... ؟

عند مفترق الطرق توقفت وتأملت الطريق من خلفي وما مررت به ، وتأملت هذا المفترق ، أعلم أن الطريق الذي سأختاره لا رجعة فيه ، وأن مستقبلي سيرسم بمباركة هذا الطريق الجديد .

الإختيار صعب ، أعلم ، ولكن لا مفر ، فهو مفترق طرق .

لا يوجد حل وسط ، إما أقصى اليمين ، وإما أقصى الشمال .



هل مررت بمثل هذا المفترق في حياتك ؟ الإختيار صعب .

وستضحي بطريق على حساب طريق .

لا تعلم ما يوجد في الطرق الذي ستختاره ، ولا تعلم ما يوجد في الطريق الذي ستتركه ، ولكنك ستضحي به ، حتى لو كان هو الأفضل .


هذه هي الحياة ،  لا تسير دائماً بطريق واحد مستقيم ، بل تتعرج وتتلوى ، وتمر بمفترقات الطرق ، هذه هي الحياة .


ويجب أن تقرر ، وتختار ، وبسرعة .... فلا وقت نضيعه على التفكير .



زفرة ساخنة وددت أن أطلقها على صدر المدونة ، أو أصرخ بها في الصحراء ... فوجدت أن المدونة أقرب :)




حقوقي ،

الأحد، يناير 17، 2010

جابر الخالد .. إرحل !

رأينا وتابعنا ما حصل في البلاد في اليومين الماضيين من صدور ذلك القرار الغريب بمنع الشيخ الدكتور محمد العريفي من دخول البلاد لسبب أغرب وأعجب بعد ضغوط من النواب الشيعة على الوزير !
ثم بعد ذلك تم إلغاء القرار بسبب ضغوط النواب الإسلاميين أيضاً على الوزير !


ما صار وزير هذا صار مضغاط ! وزير داخلية يعمل بهذا الشكل ! قراراته تصدر وفق ضغوط خارجية ووفق أهواء البعض !


أنا هنا لست أناقش القرار ولست أتكلم عن الشيخ العريفي تحديداً ، وإنما أتكلم عن هذه السياسة المعوّقة في إدارة البلاد من قبل وزير الداخلية المحترم ، فقد رأينا كيف تم منع دخول الفالي بنفس الطريقة ، وكيف تم منع دخول أبو زيد أيضاً بنفس الطريقة !
إذا ما المانع أن نرى هذا المشهد يتكرر في المستقبل ؟


بأن تضغط جماعة معينة على الوزير لمنع دخول شخص البلاد ثم بعد ذلك تأتي جماعة اخرى وتضغط لرفع هذا المنع ! والناس  رايحين ورادين ممنوعين ومسموحين !

وما الذي يمنع بعد ذلك أن تتحول هذه الضغوط إلى مواضيع أكثر خطورة وأكثر حساسية من مجرد المنع ؟

كلنا نعلم أن وزارة الداخلية من الوزارات الحساسة في الدولة ، وهي وزارة تعد من الوزارات السيادية إن لم تكن على رأسها ، فكيف يمكن أن تدار من قبل وزير لا يستطيع أن يصدر قرارات بإرادة منفردة صحيحة تستهدف خدمة البلاد ، بل قرارات تصدر وفق أهواء البعض - كلن بحسب قوة الضغط الذي يمارسه - وتحقق مصالح شخصية .

ما زلنا نذكر كيف صدر قرار إغلاق المقاهي بعد الساعة 12 ليلاً ، في اليوم التالي بعد أن نشرت جريدة الوطن موضوع لمقاهي مخالفة ، وبعد (صرخة) بسيطة من النواب الإسلاميين سارع الوزير لإصدار مثل هذا القرار المعيب خوفاً من النواب .


لا أدري هل هذه وزارة أم بقالة ؟ وزارة تدار بهذه الطريقة ؟ إذا كان الموظف البسيط لا يقبل أن يتحكم أحد بعمله وبما يقوم به فكيف لوزير الداخلية أن يقبل بمثل هذا الأمر ، وهو الوزير ، أي على رأس الهرم الإداري .


الحقيقة لقد طفح الكيل ، وشبعنا من أخطاء هذا الوزير الذي لا يصلح لإدارة وزارة البطيخ والرمان -إن وجدت- فكيف بوزارة الداخلية !


لقد طالبنا من قبل برحيل سمو رئيس الوزراء ، وإن كان سموه لم يرحل إلا أننا قد أدينا رسالتنا في قول الحق  .

واليوم وبعد كل ما شاهدناه وتحملناه من وزير الداخلية ، نقول ...


جابر الخالد .. إرحل !


نستحق وزير داخلية أفضل ، وزير داخلية تهمه مصلحة البلد ، وزير داخلية لا يخاف في الله لومة لائم ، وزير داخلية شجاع ، وزير داخلية يطبق القانون على جميع ، يطبقه بمسطرة واحدة ، وزير داخلية لا يكيل بمكيالين ، وزير داخلية قوي ... مو وزير داخلية يخاف من ظله !


حقوقي ،

الجمعة، يناير 15، 2010

الكويت تبكي .. هل نقف ونتفرج ؟

في فيديو وصلني على الإيميل ، مسويه شاب كويتي اسمه عبدالعزيز عبدالله ، يستحق الشكر والتقدير عليه الصراحة .
 أثبت أن الأمل مازال موجود في صدور شباب الكويت ، وأن الكويت تبكي ، ولكننا لن نقف ونتفرج ، بل سنمسح دموعها ، ونعيد إليها الفرح والبهجة .. بإذن الله .






للمشاهدة إضغط هنا



أنا فضلت أحط الرابط حتى تدخلون الصفحة وتشاهدون الفيديو وتقرون التعليقات .



الحمدلله .. الحمدلله إن للحين الأمل موجود ، وإن شاء الله دام هذول شبابنا بيظل موجود وبيكبر ويتحول إلى واقع .. واقع مثمر .




حقوقي ،